24 ساعة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
24 ساعةالأخبارالرئيسيةأحدث الصورالمقالاتالتسجيلدخولالفيديو والمالتيمدياتابعنا على فيس بوك24 يوتيوبتابعنا على تويتر

 

 واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
24akhbar

24akhbar



واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Empty
18062010
مُساهمةواجب الآباء نحو الأبناء في الغرب


ملخص الخطبة

1- أهمية اختيار
الزوجة الصالحة. 2- تربية الأبناء واجب
شرعي. 3- هدي النبي صلى الله عليه وسلم في
تربية الأطفال. 4- واجب من تربية الأبناء
وبذل المستطاع في ذلك. 5- خطر وجود الأبناء
في مدارس نصرانية. 6- الحزبية المقيتة
التي تنتشر بين المسلمين.


الخطبة الأولى





أما
بعد:



أمّة
الإسلام، إن ممّا ابتلينا به وأُلجِئنا
إليه
لسبب أو لآخر، أن نعيش غرباء في مجتمعات
ننكر فيها أكثر ممّا نقر، فتجتمع
علينا
غربة الدار وغربة الدين، في زمن الضعف
والدعة الذي آلت إليه أمّتنا
.



وانطلاقاً
من يقيننا في أنّ صلاح آخر هذه الأمّة لا
يكون إلا بما صلح به أوّلها، وأن السبيل
إلى ذلك هو التربية والتخلية والتحلية،
لبناء مجتمع مسلم مؤهل للتمكين
في
الأرض، نرى لزاماً علينا أن نحرص على
أولى لبنات هذا المجتمع، وهو الأسرة التي
تصلح
بصلاح أفرادها وتفسد بفسادهم
.



وأوّل
ما يجب على المرء لإقامة تلك اللبنة
اختيار
الأم ذات الدين، لقوله صلّى الله عليه
وسلّم: ((اظفر بذات الدين
تربت يداك))
.



تُرجـى
النسـاء لأربـعٍ في ذاتهــا
فيها المناقب والمثـالـب والبَــلا



في
الـدين أوّلـهـا تلـيـه نضـارة
في الوجه أو مالٌ وأصلٌ في المَـلا



فإذا
ابتـغيـتَ مـن الأنـام حليـلـةً
فـاظفَـر بذات الديـنِ شرطاً
أوّلا



وإنّ
أعظم مسؤوليات المسلم تجاه أسرته بعد
اختيار الزوجة تكمن في تربية
أبنائه
التربية الصالحة، ورعايتهم الرعاية
الشرعيّة التي كلّفه الشارع بها، وهذا
مضمار ابتلاء وامتحان للعباد، لا يجوزه
إلا من وفقه الله وأراد به خيراً
.



قال
تعالى: واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Start-iconإِنَّمَا
أَمْوٰلُكُمْ وَأَوْلَـٰدُكُمْ
فِتْنَةٌواجب الآباء نحو الأبناء في الغرب End-icon
[التغابن:15]،
أي سبب في امتحان آبائهم واختبارهم.



وفي
حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
وأرضاها المتفق على صحته يقول
المصطفى
صلى الله عليه وسلّّّم: ((من
ابتلي من هذه البنات بشيء فأحسن إليهن
كُنّ

له
ستراً من النار))
.



وتأمل
قوله: ((من ابتلي من هذه
البنات بشيء))
، قال
القرطبي
في تفسيره: "سماهن بلاءً لما ينشأ عنهن
من العار أحياناً".



ومن
أراد
النجاة، سلك سبلها، ومن سبلها الاقتداء
بالنبي صلى الله عليه وسلّم ولزوم
غرزه
في تربية الناشئة، وتعاهدهم بالعناية
والرعاية
.



ومن
ذلك تهيئة الطفل
لما
ينبغي أن يكون عليه، أو يصير عليه في كبره
كالقيادة والريادة والإمامة، وكفى
دليلاً على ذلك تأمير رسول الله صلى الله
عليه وسلم أسامة بن زيد ذي السبعة
عشر
ربيعاً على جيش يغزو الروم في بلاد
الشام، وفيه كبار الصحابة كأبي بكر وعمر
رضي
الله عنهم أجمعين، وبعثه معاذ بن جبل رضي
الله عنه أميراً على اليمن وهو في
التاسعة
عشرة من العمر
.



ومن
هذا القبيل ما يدل عليه ما رواه البخاريّ
في صحيحه
عن
عمرو بن سلمة رضي الله عنه أنه قال:
لَمَّا كَانَتْ وَقْعَةُ أَهْلِ
الْفَتْحِ
بَادَرَ
كُلُّ قَوْمٍ بِإِسْلاَمِهِمْ،
وَبَدَرَ أَبِي قَوْمِي
بِإِسْلاَمِهِمْ، فَلَمَّا قَدِمَ
قَالَ: جِئْتُكُمْ وَاللَّهِ مِنْ
عِنْدِ النَّبِي صلى الله
عليه
وسلم حَقًّا، فَقَالَ: ((صَلُّوا
صَلاَةَ كَذَا فِي حِينِ كَذَا،
وَصَلُّوا

كَذَا
فِي حِينِ كَذَا، فَإِذَا حَضَرَتِ
الصَّلاَةُ، فَلْيُؤَذِّنْ أَحَدُكُمْ،
وَلْيَؤُمَّكُمْ أَكْثَرُكُمْ قُرْآناً))
‏.‏
فَنَظَرُوا فَلَمْ يَكُنْ أَحَدٌ
أَكْثَرَ
قُرْآناً مِنِّي، لِمَا كُنْتُ
أَتَلَقَّى مِنَ الرُّكْبَانِ،
فَقَدَّمُونِي بَيْنَ أَيْدِيهِمْ،
وَأَنَا ابْنُ سِتٍّ أَوْ سَبْعِ
سِنِينَ
وَكَانَتْ
عَلَيَّ بُرْدَةٌ، كُنْتُ إِذَا
سَجَدْتُ تَقَلَّصَتْ عَنّي، فَقَالَتِ
امْرَأَةٌ مِنَ الْحَيِّ: أَلاَ
تُغَطُّوا عَنَّا إسْتَ قَارِئِكُمْ .‏
فَاشْتَرَوْا
فَقَطَعُوا لِي قَمِيصاً، فَمَا
فَرِحْتُ بِشَيءٍ فَرَحِي بِذَلِكَ
الْقَمِيصِ.‏



فانظروا
رحمكم الله كيف حفظ من أفواه الركبان
قسطاً من كتاب الله فاق ما حفظه بنو قومه
رغم تلقيهم عن خير الخلق صلى الله عليه
وسلّم، والأغرب من
ذلك
أنّه تصدّر لإمامة قومه في الصلاة رغم
حداثة سنّه إلى حدّ لا يُعاب عليه فيه
انحسار
ثوبه عن سوأته
.
ومن
هديه صلى الله عليه وسلم في تربية
الأطفال: تعويدهم على فعل الخيرات، ومنه
ارتياد المساجد للصلاة والتعلّم والتعبد.



روي
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قوله: (حافظوا
على أبنائكم في الصلاة، وعوّدوهم الخير
فإنّ الخير عادة).



ولهذا
القول ما يؤيده في السنّة فقد
روى
ابن ماجه بإسناد صحيح عن مُعَاوِيَةَ
بْنَ أَبِي سُفْيَانَ رضي الله عنهما
عَنْ
رَسُولِ
اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ
قَالَ: ((‏الْخَيْرُ
عَادَةٌ وَالشَّرُّ

لَجَاجَةٌ،
وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا
يُفَقِّهْهُ في الدِّينِ))
.‏




وقد
ورد في السنّة ما يدل على مشروعية تعويد
الصغار على الصيام وصلاة الجماعة
واصطحابهم للحج صغاراً ومن ذلك: روى
الشيخان عَنِ الرُّبَيِّعِ بِنْتِ
مُعَوِّذٍ
قَالَتْ أَرْسَلَ النَّبِيُّ صلى الله
عليه وسلم غَدَاةَ عَاشُورَاءَ
إِلَى
قُرَى الأَنْصَارِ: ((‏مَنْ
أَصْبَحَ مُفْطِراً فَلْيُتِمَّ
بَقِيَّةَ

يَوْمِهِ،
وَمَنْ أَصْبَحَ صَائِماً فَلْيَصُمْ))
.‏
قَالَتْ: فَكُنَّا نَصُومُهُ
بَعْدُ،
وَنُصَوِّمُ صِبْيَانَنَا، وَنَجْعَلُ
لَهُمُ اللُّعْبَةَ مِنَ
الْعِهْنِ،
فَإِذَا بَكَى أَحَدُهُمْ عَلَى
الطَّعَامِ أَعْطَيْنَاهُ ذَاكَ،
حَتَّى يَكُونَ عِنْدَ الإِفْطَارِ.



قال
ابن حجر: "في الحديث حجة على مشروعيّة
تمرين
الصبيان على الصيام".
-
ومن هديه عليه الصلاة والسلام أيضاً ربط
الأبناء
بالمساجد وتوجيههم إليها، بل كان يذهب
أكثر من ذلك فيتجوز في صلاته
مراعاة
لحال الصبية الذين تصطحبهم أمهاتهم إلى
المسجد
.



روى
البخاري في صحيحه
عَنْ
أَبِي قَتَادَةَ رضي الله عنه عَنِ
النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ((إِنِّي
لأَقُومُ فِي الصَّلاَةِ أُرِيدُ أَنْ
أُطَوِّلَ فِيهَا، فَأَسْمَعُ

بُكَاءَ
الصَّبِيِّ، فَأَتَجَوَّزُ فِي
صَلاَتِي كَرَاهِيَةَ أَنْ أَشُقَّ
عَلَى

أُمِّهِ))‏.‏



فالمسجد
إذاً روضة يجتمع فيها الصغير والكبير
ويرتادها الرجل والمرأة، وإن كان بيت
المرأة خير لها، وقد كان السلف الصالح
رضوان الله عليهم في
ارتيادها
يستبقون الخيرات فيذكرون ربهم، ويأخذون
العلم عن نبيهم الذي قال: ((من
جاء
مسجدنا هذا يتعلم خيراً أو يعلمه، فهو
كالمجاهد في سبيل الله))
،
وهذا حديث حسن
بشواهده:
أخرجه ابن ماجه وأحمد وابن حبان في صحيحه
والحاكم في المستدرك، وقال
عنه:
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ؛ فقد
احتجا بجميع رواته، ولم يخرجاه، ولا أعلم
له علة .اهـ
.



لذلك
كان المسجد المدرسة الأولى، والجامعة
الأم التي تنشر
العلم،
وتشيع المعارف بين الناس، وهو المكان
الأفضل والأمثل لهذا المقصد العظيم،
وينبغي أن لا يعدل به شيءٌ في تعليم الناس
والدعوة إلى الله إلا لضرورة.



وما
تنكبت الأمة ولا امتهنت علوم الشريعة،
ولا جفت منابعها إلا بعد أن أغفل دور
المسجد
في التعليم.




أيها
المسلمون، إن المسؤولية تقع على كواهلنا
جميعـاً، فعلى البيت مسؤولية، وعلى
المدرسـة ومناهج التعليم فيها مسؤولية،
وعلى
الإعـلام
والقائمين عليه مسؤولية، وعلى البيئة
والمجتمع مسؤولية
.



وليس
في
تقصير
البعض ما يبرر إعراض الآخرين عن القيام
بالواجب أو تقصيرهم فيه، لأن الخطأ
لا
يبرر خطأً آخر
.



وإذا
كان الوالدان من الصالحين فاجتهدا في
تربية أبنائهما
تربية
ترضي الله سبحانه، خرّجا جيلاً سويّاً
رشيداً، أمّا إن قصّرا في ذلك فربّما
تمخّض
غرسهما عن عاق أو معوّق ينحرف عن الطريق،
ويصير وبالاً على نفسه وأسرته ومجتمعه
.



ولا
يتعارض هذا مع قوله تعالى: واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Start-iconيُخْرِجُ
ٱلْحَىَّ مِنَ ٱلْمَيّتِ
وَيُخْرِجُ ٱلْمَيّتَ مِنَ
ٱلْحَىّواجب الآباء نحو الأبناء في الغرب End-icon
[يونس:31]،
الذي قيل في تفسيره: إن الله تعالى يُعقب
الكافر بابن مؤمن، والفاسق
بابن
صالح، كما قد يُعقِب الصالح والمؤمن بابن
فاسق أو كافر
.



وبرهان
ذلك
جليٌّ
واضح في قصة نبي الله نوح عليه السلام
وابنه الذي كابر وأصر على الكُفر
حتى
مات عليه، وكان من الهالكين
.



فتحمّل
أخي المسلم مسؤوليتك كاملةً وكن
لابنك
كما كان نبيّك لأولاده وأولاد المسلمين،
أباً رحيماً ومربّياً حكيماً.



أقول
قولي هذا وأستغفر الله العظيم من كل ذنب
فاستغفروه إنه هو التوّاب الرحيم
.








الخطبة الثانية



أما
بعد:



إخوة
الإسلام، لو عُدنا إلى واقعنا المعاصر،
ووضعنا
أيدينا
على موطن المعاناة وسبب البلاء، لوجدنا
أنّ لإقامتنا في مجتمع غربي
الثقافة،
مادي النزعة، فاسد العقيدة ثمن باهظ
ندفعه، وأثر سيءٌ في تربية
أبنائنا
شئنا أم أبينا
.



وهنا
لا بد من التحذير من لوثتين يعاني منهما
الكبار
قبل
الصغار في ديار المهجر وهما
:
أوّلاً:
الافتقار إلى منارات تربويّة تجمع
بين
سلامة المعتقد وأصالة المنهج، كمدارس
تحفيظ القرآن الكريم، ودور الرعاية
والحضانة والتربية والتعليم، وإن وجد
شيء من ذلك فهو على علاته لا يفي
بالمطلوب، ولا يرقى إلى المستوى
المنشود، ممّا يزيد من مسؤولية الآباء
والدور المناط بهم
لأداء
الواجب
.



وإنني
لأعجبُ غاية العَجب ممّن يزجّ بأبنائه في
مدارس غير
إسلاميّة
تدرّس العقيدة النصرانيّة وتبدأ دروسها
بالصلاة الصليبيّة والترانيم
الدينيّة
الباطلة، وربّما ظنّ بعضهم أنّه حصّن
أبناءه من هذا البلاء بتسجيل ابنه
في
مدرسةٍ على هذه الحال شريطة عدم مشاركته
في أنشطتها الدينيّة والتعبّديّة، وهذا
المسكين قد أُتي من قبل فهمه وأخلّ به
تفرّسه، فما ظنك بمستقبل طفل ينشئ على
قرع
النواقيس وترانيم الكنائس ويفتتح بها
كلّ صباح قبل ديارب اهدى فصله المدرسي، وينزوي
في زاوية من زوايا المدرسة كالفريد
الطريد، وتعتلج الشكوك والظنون
والتساؤلات الملحة في نفسه، فيخرج وقد
استمرأ الضلالة، ولم يعد وجهه يتمعر
غضباً
لله
تعالى إذا مرّ بها وببعضها، فأيّ نجاةٍ
من الفتن أدرك، وأي علم وتربية أحرز
.
وهنا
أقول لأولياء الأمور
:علّموا
أولادكم في بيوتكم أو وجهوهم إلى
المدارس
الإسلامية والقرآنيّة في هذه البلاد على
قلّتها وعلاّتها، فما لا يُدرك كلّه لا
يُترك جلّه
.
ولا
يقولنّ قائلٌ: إن في هذا موازنة بين مصالح
المدارس ومفاسدها، أو خيرها وشرّها، فإن
بعض الشر قد أطل على الأمّة وأضر بالصحوة
من سوء
وضع
الأمور في موضعها أو تقديرها قدرها، أو
الموازنة في الحكم عليها، وما رافق ذلك
من إفراطٍ وتفريط
.
وثانياً:
إنّ الكثير من المراكز والمدارس
الإسلاميّة
في
الغرب تئط وتئن تحت آصار حزبيّة مقيتة،
وتدور في فلك جماعات وأحزاب ترسم
سياساتها، وهذا قد يغرس في أذهان الطلاّب
الجنوح إلى التحزّب أو الانتساب إلى بعض
الجماعات
العاملة في الساحة، ما عُرف منها وما لم
يُعرف، وكما أنّنا دَأَبْنا
على
الدعوة إلى التعاون الشرعي بديلاً عن
التعصّب الحزبي، وحذّرنا ونحذّر أنفسنا
وإخواننا من الأحزاب والتحزب والتحزيب،
والتعصب والموالاة والمعاداة على
الأسس
الحزبية، وفي أُطُرٍ جماعيّة فاسدة ما
أنزل الله بها من سلطان، فإننا
ندعو
الآباء ليأخذوا بحُجَز أبنائهم عن ذلك
كلّه، بتحصينهم وتوجيههم إلى منهج
أهل
السنّة والجماعة كما عرفه ولزمه السلف
الصالح وأوصوا وتواصوا به
.



ولا
أقول
هذا من فراغ، كما لا أختلق قضيّةً لا وجود
لها، فأنا أحد أطراف المعاناة، وقد بكيت
ـ وحق لي أن أبكي ـ وأنا أسمع سؤال ابنتي
ذات السنوات الثمان وهي تقول لي: أبتاه!
يسألني الطلاّب: هل أنا قطبيّة أو
سروريّة أو إخوانيّة أو سلفيّة أو غير
ذلك، ماذا أقول؟
فوا
حرّ قلبي على هذا الواقع، وأنى لي
ولإخواني أن نحرز النجاة
في
زمن الفتنة
.
فاتقوا
الله عباد الله، وراقبوه مراقبة من يعلم
أنّه يراه، وصلّوا وسلّموا على عبده
ورسوله محمّد وآله وصحبه ومن والاه.




عدل سابقا من قبل المدير العام في 18.06.10 19:15 عدل 1 مرات (السبب : عدم الظهور)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» من أي أصناف "الآباء" أنت؟!
» د نصر فريد واصل: القصاص من الأسد واجب شرعي
» سلوك المسلم الملتزم مع الأبناء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
24 ساعة :: 
مكتبة الخطب والدروس الصوتية والمكتوبة
 :: الدروس والخطب
-
انتقل الى:  
مواضيع مماثلة
أنت بحاجة للبرامج التالية
المواضيع الأخيرة
» محاكمة مبارك: مشادات بين اهالي الشهداء وقوات الامن امام اكاديمية الشرطة
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime02.01.12 9:30 من طرف 24akhbar

» وصول طائرة مبارك والمتهمين لبدء محاكمتهم بتهمة قتل المتظاهرين
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime02.01.12 9:14 من طرف 24akhbar

» العليا للإنتخابات: الإنتخابات في موعدها والكشوف النهائية خلال ساعات
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime15.11.11 7:30 من طرف 24akhbar

» على السلمى يجتمع اليوم مع رافضى "الوثيقة" للوصول لصيغة توافقية
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime15.11.11 7:09 من طرف 24akhbar

» مقتل أكبر تاجر "أعضاء بشرية" فى سيناء
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime15.11.11 7:02 من طرف 24akhbar

» الجماعة السلفية تؤكد مشاركتها فى مليونية "18 نوفمبر" إذا أقر المجلس العسكرى وثيقة السلمي
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime15.11.11 6:57 من طرف 24akhbar

» فيديو: أهداف مباراة مصر والبرازيل 2/0
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime15.11.11 6:49 من طرف 24akhbar

» فضيحة القنوات المصرية داخل الملاعب القطرية: رئيس "ميلودي سبورت" يعتدي على مراسل "مودرن" بالسبّ والضرب
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime15.11.11 6:41 من طرف 24akhbar

» الكسب غير المشروع يقرر التحفظ على أموال "حسن المير" عضو مجلس الشعب السابق
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime14.11.11 6:48 من طرف 24akhbar

» 238 أجنبيا اعتنقوا الإسلام عن طريق خدمة "بلغني الإسلام" عن بعد
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime14.11.11 6:38 من طرف 24akhbar

» جماعة الإخوان تعلن المشاركة فى جمعة "18 نوفمبر" مالم يتم سحب "وثيقة السلمى"
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime14.11.11 5:49 من طرف 24akhbar

» أنصار الأسد يقتحمون السفارة الليبية بدمشق
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime14.11.11 5:42 من طرف 24akhbar

» الدكتور صفوت حجازى يقود قافلة دولية إغاثية لقطاع غزة
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime14.11.11 5:37 من طرف 24akhbar

» المستشار عبد المعز: هناك دول رفضت بالتصويت للمصريين على أراضيها
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime13.11.11 8:13 من طرف 24akhbar

» رئيس مباحث أداب سابق يتهم زوجة حبيب العادلى باحالتة للمعاش عام 2006 بسبب شبكة دعارة تتزعمها المغربية نشوى خزيم صديقتها الشخصية
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime13.11.11 8:07 من طرف 24akhbar

» سلطة قضائية تطالب بـ "إعتقال سوذان مبارك"
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime13.11.11 7:48 من طرف 24akhbar

» الملك عبد الله يعين شقيقه الأصغر نائباً له
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime13.11.11 7:42 من طرف 24akhbar

» رئيس الإنتقالى الليبى: ليبيا ستنتهج " الإسلام المعتدل"
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime13.11.11 7:38 من طرف 24akhbar

» سوريا: الثوار يدعون للتصعيد والعصيان المدنى بعد تعليق العضوية
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime13.11.11 7:34 من طرف 24akhbar

» السعودية توجه الإتهام فى إقتحام سفارتها إلى "سوريا"
واجب الآباء نحو الأبناء في الغرب Icon_minitime13.11.11 7:23 من طرف 24akhbar

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط 24 ساعة على موقع حفض الصفحات

.: زوار هذا الإسبوع :.