حذّر موقع (
ديبكا فايل)- المقرب من أجهزة الاستخبارات الصهيونية- من وجود
الإخوان المسلمين في مظاهرات الغضب أو قيام الحزب الحاكم بدفع مؤيديه إلى الشارع لمواجهة المطالبين بإسقاط النظام.
وشدَّد على أن مشكلةً حقيقيةً ستواجه الحزب الحاكم إذا أمرت جماعة
الإخوان المسلمين- التي تقود أحزاب المعارضة- أنصارها بالنزول رسميًّا في الاحتجاجات، موضحةً أن الاحتجاجات التي اندلعت أمس واليوم، والمطالبة بإسقاط النظام المصري وحل الحكومة ومجلس الشعب هو الأضخم منذ احتجاجات عام 1977م خلال حكم الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات.